هذا الواقع يسود مجتمعنا وقصدت ان اختار بطلي مسيحيا كوني ولدت في عائلة مسيحية لم يكن من الاخلاقيات في شيء ان اختار بطلي من طائفة اخرى واعتقد اننا مسلمين مسيحيين نشانا على نفس الثقافة ونفس القيم الفكرية والعقليات كلها وقعت تحت نفس الشجرة... لكن ليس على راس نيوتنات انما على رؤوسنا كلنا ..طبعا النهاية هي بمثابة التفجير الذي يترك القارئ بدهشته .. أي حل أخر كان سيبدو كاذبا ومموها لحقيقة نفسية البطل.. بطل يوجد منه نسخ بلا نهاية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكتاب الذي لم يعرفه سعيد / نبيل عودة
|