لم تكن لدى العقلانيين والمتنورين والتقدميين في كل البلاد التي يهيمن عليها الفكر المتاسلم عبر التاريخ الاسلامي امكانية الهجوم عوض الدفاع اكثر ما هي متوفرة اليوم. فرغم وجود الية التكفير التي يلجا اليها اعداء الحرية والتقدم لاخراس الاصوات الحرة الا انها بدات تقترب من نهايتها. فالثورة المعلوماتية والتكنولوجية فسحت المجال واسعا للاقلام النيرة كي تستنهظ كل قواها بدون ان تؤثر عليها اية رقابة ظالمة طلامية كانت او سلطوية .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معارِكُهم الحضارية / نضال نعيسة
|