أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يؤمنون بحثاً عن لحظة جنون وهذيان! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى سامي لبيب - ايدن حسين










تعليق الى سامي لبيب - ايدن حسين

- تعليق الى سامي لبيب
العدد: 604921
ايدن حسين 2015 / 2 / 16 - 15:59
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة
لا و لن تستطيع ان تقول انك متاكد من ان ما تقوله هو الصحيح مائة بالمائة
تماما مثلي انا المتدين .. لا و لن استطيع ان اقول ان ما اقوله هو الصحيح مائة بالمائة
الفرق بيني و بينك .. اعترافي انني لحد الان لا استطيع ان ادعي انني فهمت نفسي
لكنك انت .. تدعي انك فهمت نفسك .. بل و تعديت ذلك .. الى انك اصبحت تفهمني انا المتدين ايضا
حقيقة من الخطر ان يدعي الانسان انه متاكد في قضية الايمان او الالحاد
بما اننا ليس لدينا دليل ملموس على الايمان او الالحاد .. فلا يجوز ان يتعدى الايمان او الالحاد درجة الظن
و تقبل سلامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يؤمنون بحثاً عن لحظة جنون وهذيان! / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ومضة ضوء : نتنياهو مرشدا جديدا لجماعة الإخوان المسلمين / محمد سعد خير الله
- كلاب رعي / هاجر مصطفى جبر
- المَرِير* / إشبيليا الجبوري
- همس الزمن وتدبير اللطف / خديجة بن ختو
- فيلم الطفولة الكردية، المغتالة / دلور ميقري
- من أين أملك لغتي؟ / رانية مرجية


المزيد..... - سوق العمل بألمانيا..استغلال لاجئين عرب من قبل أبناء جلدتهم
- غرق عشرات المهاجرين بعد انقلاب قاربهم قبالة سواحل اليمن
- آلاف المغاربة يتظاهرون في طنجة رفضا للتجويع الإسرائيلي بغزة ...
- موقعون إسرائيليون يطالبون بوقف جرائم الحرب في غزة
- اعتراف إسرائيلي: الاحتلال يُمنى بخسارة مزدوجة.. يخسر الساحة ...
- تراجع النوم عند الرضع.. مرحلة مهمة تعرف على سماتها وطرق تخطي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يؤمنون بحثاً عن لحظة جنون وهذيان! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى سامي لبيب - ايدن حسين