يبقى الانسان انسانا بغض النظر عن جانبه الديني.. يبدو الدين هنا مجرد غطاء هلامي.. بدات أشعر ان النص يدخل في تحليل قضايا فكرية وسياسية شكلت الواقع الاسباني واتوقع ان تكون الحلقات القادمة اكثر ولوجا في الفكر الذي شكل التاريخ الاسباني وصراعاته. الحب ، او الظروف المتغيرة هي التي تتحكم بالدين.. وليس الدين هو الذي يتحكم بها..حتى داعش اوالمضمون يبقى الواقع الاجتماعي والسياسي والتعليم.الدين هو الظاهره الشكلية وراء العقل المريض
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو بكر الآشي القسم الأول الفصل العاشر / أفنان القاسم
|