عزيزي عبد الرضا: إلى أين أريد أن أذهب؟ إلى الكثير من الإشارات والمعاني والأفعال أهمها ممارسة طقسي الديني الموقع السعادة الدائمة في قلوب الموتى، فالأحياء سعادتهم شأنهم وليس شأني، لهذا جاءت كل تلك الضحكات العذبة في آخر الفصل، أضف إلى ذلك أن أسرار الدين أسرار روائية من الدرجة الأولى، ولعدم فهمها فهمًا كاملاً كان لجوئي إليها، الوضوح القصصي على طريقة محفوط والغيطاني وحبيبي والآخرين منفر أمس واليوم وغدًا إلى حد تبغيض (من بغض) مثل هذا أدب وتهديم كل شيء...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو بكر الآشي القسم الأول الفصل التاسع / أفنان القاسم
|