أهلا ً بشاعرنا العذب و مفكرنا الجميل!
النصوص المسيحية و مبدؤها التوراتي منسجمة في تطورها مع عواصف النفس البشرية و حالاتها، فهي تمثيل و انعكاس و تمظهر للإنسان بكل ما فيه، مع نزعة قوية جدا ً للكمال و اعتراف صريح بالنقص، و هي وصفة للنجاح على المستوين الشعوري و الاجتماعي بشرط تنقيتها من إملاءات العقائد و جمود الدوغما.
أشكرك لتطرقك لموضوع: -التطهير بالنار-، فهو عميق و شائك، و سأبدأ دراسته لكي نتحدث فيه سويا ً، و سأقدم المقال في آخر يوم من هذا الشهر بعد أو أوفيه حقه من الدراسة.
يسعدني حضورك جدا ً و أُسرُّ بأشعارك!
دمت بود.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في القداسة - 3 - عن المقدس و الطاهر و العلاقة بينهما. / نضال الربضي
|