ان لانحكم بيننا الا شــــــريعة حقوق الانسان العالمية واترك المسيحيين يعانون الشعور بالنقص والتيهان في كتبهم العديدة وشركهم ونصرانياتهم فليس لهم كتاب سماوي واحــــد (( منزل )) كما هو حال المسلمين وسنرى من تكســــــــر رقبته تحت مقصلة شريعة حقوق الانسان العالمية ماراي الاستاذ فرهــــاد بهذه المقصلة السواء التي ستبقى المسطرة والميزان والتي سينتهي تحتها مثبـــــــــورا كل من له شريعة نشــــــــــاز طوعا اوكرها اليوم او غدا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ايّها المَسيحيُّون تعلمَنُوا كمَا تعَلْمَنَ المُسلِمُون / فرياد إبراهيم
|