اغلب روايته تحولت الى افلام سينمائية ّمثل الادوار فيها ممثلون وممثلات من الصف الاول وفي عصر ازدهار السينما الهوليودية وكانوا يسّمون بعمالقة السينما ..وفي قصته ( الشيخ والبحر ) التي تحولت الى فلم سينمائي ايضا فالاسف والغرابة ان الروائي في هذه القصة يركز على الصمود والثبات وعدم اليأس الا انه وجد منتحرا بواسطة بندقيته الصيدية خلافا للافكار التي نادى بها ويبدو ان اليأس اقوى من الثبات والصمود في نهاية الامر لدى البشر وذلك هو اليأس والاسف معا ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قِ ثلوجك... سيد كلمنجارو / عماد حياوي المبارك
|