شكرًا جزيلاً أيها الصديق عبد الرضا: أنا ملتزم بنص حللته حسب دينامية السياسة لا دينامية الإدهاش، ورأيت بعين النص الثوار الفلسطينيين سببًا في محنة القدس، وبعد ذلك العرب بمن فيهم بالطبع الثوار العرب، واستشهادي بيونغ لموضوعية لا لتقديس، فأنا لم أخترع شيئًا، كل شيء على علاقة بعلم النفس من اختراع يونغ، ونظريته تمثل إحدى الطرق في النقد لا كلها، علمًا يأن أدواتي التقدية بقيت هي هي، وعلى نفسي ستبقى هي هي، إلا أنني لن أخاطر في ذلك كما تقترح، الباقي عن كنفاني وحواتمة حيثيات لا شيء غير حيثيات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مظفر النواب والنمط الأولي / أفنان القاسم
|