رغم انقطاعي عن التعليقات لمدة و لكني كنت متابعاً لمقالاتك و غيرك من الكتاب المحترمين ، أنا مدمن على هذا الموقع بالرغم من التغييرات الكثيرة التي طرأت عليه ....يا سيدي الماستر انتهى و لكن المشكلة الأن في الشغل ، أمريكا حتى الأن لا تبدو أرض الفرص و الأحلام بالنسبة لي ، لا أدري لماذا ، العمل يريد علاقات و واسطات ، و أنا علاقاتي محدودة جداً، و ما زلنا صابرين ، بالنسبة لمشروع الجمعية، فقد تبخر إلى غير رجعة، أصدقائي المسلمين المعتدلين نسبياً خافوا من كلمة علمانية لأن مرادفها أصبح كفر و إلحاد، و المسيحين خافوا من زعل معارفهم المسلمين ....و لذلك نسفت الفكرة من أساسها من عقلي ، و تفرغت للبحث عن عمل و ممارسة و متابعة معشوقتي المستديرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيّها العقلانيون ..جاء دوركم , قراءة في كتاب وهم الأله / حلقة 2 / رعد الحافظ
|