أنا أعتز بمساهمتك أستاذ رياض: سأضيف إلى ما قلت من لؤلؤ الكلام أنني حررت الأفعى عند فدوى من الرمز الديني للشر والطاقة الجنسية في أحط أشكالها والرتبة الدنىا للعاطفة إلى الرمز المعرفي للذات والتحول الأنثوي والقدرة على التطور الإنساني بحرية، وفي الحرية، الحرية المبتغاة، والتي ترتبط في ذهني بحرية المرأة جنسيًا تمامًا كحرية الرجل جنسيًا على فدم وساق... مع الأسف لن أعمل بنصيحتك، فأنا لن أمسِك ولن أقلِل، أنا هكذا صُنعت، ولأني لا أريد أن أخيب ظن أحد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فدوى طوقان وعقدة القضيب / أفنان القاسم
|