بادئ ذي بدء ، شكراً على هذا المقال والذي يختصر جراحات العراق ، للأسف جرح العراق غائر ونزفه مستمر .
لكنني دائماً أتفائل بمقولة لا يصح إلا الصحيح ، وشذاذ الآفاق وحثالات البشر الذين صدروا موروثهم العفن لهذا البلد العريق بكل قومياته وطوائفه ، لن يجدوا مكان لهم ، وكل الأبرياء والضحايا الذين قضوا بسبب هؤلاء ، سوف يقتصون منهم بالقانون الإنساني عاجلاً أم آجلاً .
تحياتي وعام سعيد لكِ أستاذة ماسيليا كوربيد ولقرائك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اهداء الى العراق وكل دولة تنزف / ماسيليا كوربيد
|