اولا أشكر مرور سيادتك وكلماتك الداعمة .. نعم إن لعنة البترول التي سقطت علي المنطقة فقلبت الموازين بحيث أصبح الاكثر تخلفا أكثر موارد .. خلقت مجتمعات طفيلية .. لا تستخرج النفط او تكرره او تنقله او تبيعه ,, او حتي تحدد سعره .. ويجلس شيخ القبيلة ينتظر ما ستمطره علية السماء كل مساء يوزع ما يراه و يحتفظ بالباقي ذهبا اصفر في صفائح يضعها تحت فراشه .. كما فعل الشيخ شخبوط قبل ان ينقلب عليه إبنه .. في هذا المجتمع تصعب اى قياسات او تنبؤات .. لانه مجتمع راكد اسن .. يحتاج لفورات تزيل ريم البداوة و تربطه بالبحار العالية .. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات مسن يعيش في القرن الحادى و العشرين / محمد حسين يونس
|