من المؤسف أن نجد المجتمعات العربية التى يعتقد غالبيتها العقيدة الاسلامية هم يعتقدون فى كل ما جاء من مواقف واحداث دمويه فى تاريخ ومسار الاحتلال الصحراوى البدوى لجميع تلك المناطق الحضارية القديمة ونشر الخراب والتدمير والجهل والزيف ،ففى تلك المقالات (ترويض المسلم والرده الحضارية ) مجرد تشريح الواقع المرير ومحاوله ايجاد الحل الأمثل لتجاوز تلك الازمه الحضارية وهو الدعوه الى علمانية العقل والفكر قبل العمل به اولا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ترويض المسلم والرده الحضارية (1) / وليد فتحى
|