في عصر ما قبل الحداثة قامت حضارات في ظل الدين كحضارتنا الإسلامية. تغير كل شيء في عصر الحداثة الذي احتاج فيه تطور العلم الانفصال عن المسلمات الدينية عن نشوء الحياة وأصل الإنسان، والتناقض معها. لزم حينه تحييد الدين بالتأكيد لتحرير التفكير من خطوطه الحمراء وإحراقه للكتب وقتل العلماء.
في ردّي على السؤال الأول أعلاه الذي استخدمت فيه تلفازين يعبران أهم لحظات الحضارة الغربية والعثمانية نرى ماذا كلف عدم تحييد الدين!
كل تحياتي عزيزي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حبيب عبدالرب سروري - بروفيسور جامعي ومفكر وباحث يمني- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تأمل في جذور انحسارنا الحضاري. / حبيب عبدالرب سروري
|