لا وجود لماضي ولامستقبل في حضره الله النسبي لاوجود له جانب المطلق لاغيب مع الله ولكن مشهدا مكشوفا من اوله لاخره ولذلك لامعني لتساؤل من عينه الم يكن يعلم الغيب ويراعيه في خلقه او في نصوصه المتشابه ابتلاء من الله للانسان كي يعرف حدود عقله والنسخ يقول لنا ان العبره بالمقاصد العليا وليس بالمعني الحرفي هم كفروا لانهم ارادوا كفرا بارادتهم الحره التي فطرهم الله عليها ومن هنا كانت ارادته ان يكونوا كذلك لانهم احرارا وليس لانه يريدهم كفارا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضبابية الإيمان أم عبثيته– منطق الله الغريب2 / سامى لبيب
|