تحياتي مجدداً النقاط الواردة - 11 - هذه هي التي لا بد أن نجد عليها جواباً نقطة نقطة ونسيت أن أقول لك هناك نقطة أخرى أرجو ان تأخذها بنظر الاعتبار وهي كما وردت في المقال وبذلك يكون العدد 12 بدلاً من 11 والنقطة هي : هل ما يزال “ الدين أفيونًا للشعوب ” في عصر كفَّ فيه عن أن يكون “ زفرة المضطهد ” كي يتحوَّل فيه إلى أداة سياسية لإرهاب الشعوب ومساومتها على علاقتها بالله والسطو على ضمائر البشر ؟ شكراً لسعة صدرك سيدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إخفاقات النظريّة الماركسيّة و تنبؤات كارل ماركس ! / شامل عبد العزيز
|