الزميله ... ياسمين
سبق ان كتبتي مقاله السلعه المسلمه ام الكافره ... وذكرتي ماساة المراه المسلمه كما تزعمين... وعرفنا حال المراة في الواقع الاسلامي ... ربابه .. ربابه ... المقال يوميا يتكرر ... عقولكم راح تموت على هذا المستوى ...
اخرجوا من الخيسة العايشين فيها ... اثم اين الدعوات التي قدمة من المراة المسلمه حتى تدافعين عنها... حرروا انفسكم قبل ان تحرروا غيركم... لان عقولكم تحتاج الى تحرير
لان فاقد الشي لايعطيه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة إلى الفتاة المسلمة ... وردي عليها / ياسمين يحيى
|