كوباني وضعت جميع الإطراف تحت ضغط شعبي فكان المخرج هو إرسال هذه القوة الرمزية وفوائدها هو حفظ ماء وجه جميع الأطراف من تركيا وأمريكا والمجتمع الدولي والأحزاب الحاكمة في جنوب كوردستان من الناحية المعنوية ولأجل الحرب النفسية والدعائية ضد داعش تمثل إرسال هذه القوة فائدة لابأس بها. في المقابل فإن هجوم داعش على كوباني حقق لتركيا والبارتي ماكانتا تريدانه من إشراكهم في حكم غرب كوردستان وسحب اليبكة للجبهة المضادة لِبشار القوة هذه لو تعرضت لأي ضربة من قبل داعش أو تركيا سيكون بمثابة كارثة على المستوى المعنوي تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البيشمركة في كوباني .. مُلاحظات / امين يونس
|