وهناك نقطة أخيرة اود التأكيد عليها وهي الحكم الفاصل على صحة ما أقوله, فالحسين كا كان قد خُيِّر ما بين البيعة ليزيد وبين أن يقتل هو وأهله فرفض أن يبايع شخصا كان يعتقد أن يشكل تجاوزا على الدين والإخلاق, ولكنه رفض البيعة, فهل يحتاج الرجل إلى أكثر من قبوله الموت على تقديم البيعة لنعطيه بعض حقه ولا نسوق موقفه بهذه التحليلات السطحية, أو المتعجلة, أو الأموية الثقافة والهوى والميول تحياتي وعذرا للإطالة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إستشهاد الإمام الحسين ونظرية المؤامرة / جعفر المظفر
|