بما ان الماركسية ليست فلسفة اخلافية او حقوقية, لذا لا تعني هي باخلاقية السرقة او نقيضها. ونقيض السرقة هو ما يطلق عليه -نظافة اليد-. لذلك ان ادعاء البعض من من يدعون الشيوعية في العراق بانهم نظيفو الايدي هو ادعاء لا قيمة له بتاتا. كل ما يعنيه زعمهم بنظافة ايديهم, سواء اصح الزعم ام لا, هو سقوط هؤلاء في مستنقع المثالية, شاؤا ام ابوا, لذا لم يجدوا غرابة في ان يشاركوا اسرتهم مع حثالات المجتمع وقواه الظلامية وطفيليات الانتاج الذين يطلقون على انفسهم, او يطلق عليهم, كنوع من التوقير والتبجيل, الاسلام السياسي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هكذا تخرصتُ على ماركس : جوابي لسلام كبة / يعقوب ابراهامي
|