أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عندما ينتهك الدين أنسانيتنا, ليش نخلي الدين ينتهك اناسانيتنا? / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - عبد الحكيم عثمان ت2 - علي البابلي










عبد الحكيم عثمان ت2 - علي البابلي

- عبد الحكيم عثمان ت2
العدد: 576457
علي البابلي 2014 / 10 / 13 - 11:23
التحكم: الحوار المتمدن

صحيح ماتقول ان الاغلبية من المسلمين لايؤيدون داعش وبعضهم يحاربها كالحكام العرب الخليجيين مثلا لانها تقض مضاجعهم وتهز كراسي عروشهم الركيكة اصلا .
ولكن هؤلاء المعارضين لداعش بعيدون او لايفهمون الدين الاسلامي على حقيقته فالاسلام اساسا افعاله داعشية بامتياز واكثر وبها انتشر اما غيرهم انما مسلمون بالوراثة لااكثر او مستفيدون من الدين كوسيلة لكسب الرزق والعيش كرجال الدين المعممين .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما ينتهك الدين أنسانيتنا, ليش نخلي الدين ينتهك اناسانيتنا? / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق وسوريا .. وانتظار نهوض عنقاء البعث من بين الركام! / اسامة مهدي
- أدب الثورة في -رواية سافوي- لمهند طلال الأخرس 2 / رائد الحواري
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل السابع- سيرة ملك بين الطين البابلي و ... / أوزجان يشار
- الثقافة الروسية / فؤاد أحمد عايش
- أيها القمر / فتحي مهذب
- غيمة صغيرة من القلق / فتحي مهذب


المزيد..... - روسيا تشن هجومًا واسعًا على أوكرانيا وتغرق مدنها في الظلام
- بعثة الأمم المتحدة في ليبيا تدعو لتجاوز الانقسامات وتعزيز ال ...
- تركيا: انقطاع الاتصال بطائرة تقل رئيس الأركان الليبي بعد إقل ...
- إسرائيل تمدد -قانون الجزيرة- وسط جدل بشأن تراجع حرية الاعلام ...
- عيد الميلاد في سوريا: احتفالات حذرة وأضواء خافتة بدمشق تتناق ...
- السودان في كأس أفريقيا .. هوية وروح واحدة في زمن الانقسام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عندما ينتهك الدين أنسانيتنا, ليش نخلي الدين ينتهك اناسانيتنا? / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - عبد الحكيم عثمان ت2 - علي البابلي