أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هكذا واجهنا -الداعشيون - في الميابيري / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - شكرا للتعرية للهاجانا عفوا لداعش - علاء الصفار










شكرا للتعرية للهاجانا عفوا لداعش - علاء الصفار

- شكرا للتعرية للهاجانا عفوا لداعش
العدد: 574199
علاء الصفار 2014 / 9 / 30 - 22:38
التحكم: الحوار المتمدن

اطيب التحيات
لا احب ان اضيف ليكون المقال اكثر حضور فاليعمل الفكر و الخيال و ليعرف الجميع ان امر المؤآمرة موجود و ليس وهم كماصارت الموجة بعد غزو العولمة و ان سياكس_بيكوا يجري و ان داعش هي هاجانا قرن 21 و لتدمير العراق و سوريا!
تحيات لاستاذ محمد الرديني مع الشفاء و العمر المديد!
خيوط المؤآمرة!
https://www.facebook.com/video.php?v=10152276677601401


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هكذا واجهنا -الداعشيون - في الميابيري / جاسم محمد كاظم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تمرد الهوامش في مقبرة المسودات المحذوفة - قصة ميتاسريالية / غالب المسعودي
- ما لا تُصادره الثورات / نعمة المهدي
- جوجيوهكا / ضوء / هلاله مخلوف
- القصيدة بوصفها تميمة لغوية ضد وهم الاكتمال؛ قراءة في قصيدة ب ... / إسماعيل نوري الربيعي
- عتمة الضوء! / ادم عربي
- (أطروحات المعارضة العمالية فى الإتحادالسوفيتى.1921)بقلم: ألك ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد..... - شاهد توقف سيارة ذاتية القيادة بالكامل في منتصف تقاطع مزدحم إ ...
- بضمان لاري إليسون.. باراماونت تقدم عرضًا جديدًا لشراء وارنر ...
- تصنيف الفيفا: منتخب السعودية ينهي العام بالمركز الـ60 عالميً ...
- الأحزاب تتجادل حول البطالة والعاطلون يدفعون الثمن
- السوداني يقود حواراً اقتصادياً رفيعاً مع خبراء العراق لرسم س ...
- الداخلية: اعتقال 4 مطلوبين دوليين وضبط 200 ألف حبة كبتاجون ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هكذا واجهنا -الداعشيون - في الميابيري / جاسم محمد كاظم - أرشيف التعليقات - شكرا للتعرية للهاجانا عفوا لداعش - علاء الصفار