الأستاذ ذياب ال غلام هذا هو العشق الشيوعي والأخلاق الشيوعية النبيلة فلم يكن الشيوعيين دعاة للقتل والفوضى وإنما دعاة للأعمار والبناء بناء الوطن والشعب لذلك سموا بأخلاقهم وتعالت مكانتهم بين الجماهير لمبدئيتهم وإخلاصهم وحزب هذه مبادئه له العزة والبقاء وان كره الكارهون وان ما شاده فهد وسلام عادل سيبقى منارا للشيوعيين العراقيين في مبدئيتهم العالية وابتعادهم عن الدنايا والمستقبل كفيل بكشف الحقيقة لان عين الشمس لا تغطى بغربال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وتآخت الحدباء رغم جراحها / محمد علي محيي الدين
|