من المؤسف جداً أن يكتب رجل من مركز دراسات تراث الصعيد عن غشاء البكارة بهذه النوستالجيا. لو قدّم لنا الباحث طقوس الحفلات في الصعيد يوم الدخلة دون أن يمجدها بكلماته المضافة لوصف تمزيق غشاء البكارة، لكان الموضوع يستحق القراءة. يبدو أن الكاتب يتأسف على ضياع أهمية الغشاء لأن الغشاء الصيني حل محل حوصلة الدجاج. كنت اتوقع من الباحث أن يذم هذه العادات القديمة بعد أن رواها لن للأسف مجتمعاتنا تربت على حب الخداع والنفاق في كل شيء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليلة الدخلة فى الصعيد / عبدالمنعم عبدالعظيم
|