شكراً لك على التعقيب عن الخجر الأسود. ليس لدي ما أضيفه على تعليقك غير أن عادة الطواف حول الكعبة بدون ملابس كانت عادة شائعة في قريش وكانوا يسمون الطائفين العراة الحُمس. والنساء كن يطفن عاريات ويتمسحن بالحجر الأسود من أجل الإنجاب، وهو ما تفعله النساء الآن في سوريا ومصر والعراق عندما يتبركن بضريح السيدة زينب وبقية الأولياء من أجل الإنجاب. عادات الجاهليو العربية لم تتغير فينا حتى الآن والسبب هو أن دين محمد قد أخذ كل العادات الوثنية وجعلها جزءاً من الإسلام تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأدلجة في الطفولة كالوشم على الدماغ / كامل النجار
|