ستبقى سيرة الدكتور سامي المظفر من الحالات القليلة ممن اتصفوا بالنزاهة المطلقة ، وسأضيف لما ذكره الكاتب بأن الدكتور سامي المظفر لم يوفد نفسه كوزير في وزارة التربية او وزيرا- للتعليم العالي ولا مرة واحدة مطلقا- ، فعليكم تصور هذه الحالة وزير لم يسافر لا على حساب الدولة ولا اي جهة اخرى من المنظمات الدولية التي كان الوزراء يتسترون بها للسفر بالأضافة لسفرهم على حساب وزاراتهم ، لذا اتحى من يتصور ذلك أو يستطيع ان يذكر حالة مشابهة على مر الزمن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي المظفر .. ليس لأنه إبن عمي, وطاهر البكاء .. ليس لأنه صديقي / جعفر المظفر
|