وبعد عصر يسوع تم تشتيت اليهود ايام تيطس ومن ثم هادريان والتاريخ يثبت هجرتهم الى ساحل البحر الاحمر ومصر والخزر واوربا وتداخلهم مع الانجلو ساكسون وحارب الرومان المسيحية ايضا ولكن قسطنطين اجب مضطرا للاعتراف بها واعتبارها الديانة الرسمية للدولة واصدر القوانين لاجل ذلك حفاظا منه على امبراطوريته بعد ان توسعت المانوية ووصلت الى روما وهي ذات بعد زرداشتي كما ان ماني حاول اعادة سيادة مدينة بابل ماكان من الفرس والرومان الا ان حاربوه واتباعه بوحشية وقسوة وقتله هو وصلبه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مراجعات في أصول الدين الإبراهيمي (1) التوراة ونصوص ما بين النهرين / جورين كيلو
|