أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ايديولوجيا العنف.. تشريح البعث-الحلقة السادسة / نبيل ياسين - أرشيف التعليقات - الاخوه المراقبون في موقع الحوار المتمدن - ابو طه










الاخوه المراقبون في موقع الحوار المتمدن - ابو طه

- الاخوه المراقبون في موقع الحوار المتمدن
العدد: 56839
ابو طه 2009 / 10 / 27 - 08:52
التحكم: الحوار المتمدن

كيف تسمحون بخروج تعليق لشخص سوقي بمستوى المدعوا واثق العطري , وانتم اصحاب الفكر والحوار والتمدن,لموقع يرتقي بموقعه عن هذا المستوى الدنيئ..هل هو المضحك المبكي ..؟ ام هو نمط حياة سادت في عراق الدم قراطي الجديد, وهو ظاهره أجتماعيه عامه لايمكن تجاوزها..؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ايديولوجيا العنف.. تشريح البعث-الحلقة السادسة / نبيل ياسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لمحات من ظلام / دعاء البوزيدي
- في الخفاء / دعاء البوزيدي
- لن تهزمينني أبدًا ،أبدًا! قصة قصيرة / حاتم بن رجيبة
- ألكسندر دوغين – ترامب: تفضلوا وحاربوا، أما أمريكا فلن تحارب. ... / زياد الزبيدي
- كردستان الأناضول: الإمارات الكردية وأصول العثمانيين بين الرو ... / مروان فلو
- ردا على مقال : أخطاء بالقرآن لا تليق بكلام الله ل-مصطفى راشد ... / يحي عباسي بن أحمد


المزيد..... - هذا ما يحتاجه صلاح أمام مانشستر يونايتد لتحطيم رقم قياسي باس ...
- لماذا ترفض إسرائيل الإفراج عن الطبيب الفلسطيني البارز حسام أ ...
- إيران تعلن -انتهاء- القيود المفروضة على برنامجها النووي بعد ...
- هل تصلح تجربة أيرلندا الشمالية نموذجًا لغزة في فترة ما بعد ا ...
- رسالة إيران وروسيا والصين للأمم المتحدة بشأن إنهاء القرار 22 ...
- أسامة حمدان: حماس لن تلقي سلاحها قبل انتهاء الاحتلال ونحتاج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ايديولوجيا العنف.. تشريح البعث-الحلقة السادسة / نبيل ياسين - أرشيف التعليقات - الاخوه المراقبون في موقع الحوار المتمدن - ابو طه