أهو الله الذي وصفه صاحبك!
إنك لا تقرأ ردودي. قلت لك إن هذا اللقيط أعظم من الله القرآن.
ودعني أقولها بكلمات قد تصل لك:
لا أؤمن بأي إله لهذا الكون لإنعدام أي دليل مادي علمي على وجوده.
لكن لو كنت مؤمنا بوجود الله، لكنت وصفته -محبة- ولآمنت إن يسوع هو الله.
أنا لست لاهوتيا ولا أريد أن أضيع وقتي في -جدال- لا فائدة منه معك أو أيٍ كان.
وأخيرا، شكرا لك لإحترامك لي عندما ناديتني [... أيها الملحد]. ض....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع الناصري يؤكد بشريته و لا يؤكد ألوهيته / عبد الله خلف
|