أولاً نحن جميعاً بحاجة إلى مصحات نفسية. ثانياً عندما نتكلم عن وقوع حدث الإغتيال داخل المحاضرة أو في المكتب فالمعني هنا ليس العنف وإنما تصحيح التاريخ لمجرد الصحة في الإخبار وتوخي الدقة. إستغلال الحوادث التاريخية للمصلحة الشخصية هو بيت القصيد هنا ياأستاذ صلاح. أعرفك بناقد فلماذا لاتساوي الكل أمام سيف نقدك؟ اللعنة على العنف وعلى كل من يؤدلج للعنف وعلى مستفيد من العنف وعلى محرضيه أيضاً. فلاسفة وتجار الكراهية يعتمدوا في أحاديثهم على الخداع وعلى التتريخ المختلق. مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألعداء للإسلام بين رغبة الغرب وقسوة الشرق... / تانيا جعفر الشريف
|