روى عن طلحة بن عبيدالله قوله : - إن مات رسول الله تزوجت عائشة فهي بنت عمي وبعدها نزلت الآية 53 من الأخزاب وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله وتنكحوا أزواجه من بعده ، وهنا نلاحظ أن عائشة كان لها وضع خاص ،وكلما هب الهوى على عائشة نزلت الآيات زخاً زخا للحفاظ على عائشة ، زوجة تأتي برائتها من السماء بعد حادثة الأفك وعندما تطلب لتبادل الزوجات تأتي آية لتقف هذاه العادة الجاهلية ، وعندما يصرح طلحة برغبته بزواج عائشة بعد موت الرسول تنزل آيه لمنع هذا الزواج
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تسالى رمضانية(3)-الأديان بشرية الفكر والهوى . / سامى لبيب
|