نحن نسمي في لهجتنا العامية شيخ الإسلام بالطالب،أي له علاقة بطلب العلم ،و جدتي كانت تسرد لي روايات عن أخلاق الطالب،فقد كان يقدم اوراق يكتب فيها القرآن المقدس بيده المقدسة و يطلب خدمات جنسية لعضوه المقدس،و العائلات منها ما كان مغيب عقلي يستجيب لمطلبه ،و منهن من كن كجدتي المتمردات عن الأفكار السائدة تحث الناس للحفاظ على شرفهن و أنه ماجن،سيأتي من يقول لي أن المشكل ليس في الدين بل في الطالب،و العشرية السوداء التي أكلت الأخضر و اليابس و اخذت النساء سبيا باسم الدين اي دين هذا الذي يساء فهمه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافات إسلاميّة - صكوك الغفران وبيع الجنّة في الإسلام - ج2 / مالك بارودي
|