أشارت تقديرات لمسؤولين في المخابرات إلى أن الشبان ماتوا وجثثهم موجودة في المكان الذين وُجدت فيه أخيرًا. أرسل الجيش الإسرائيلي عشرات الخلايا إلى هذه المنطقة، وكل واحدة منها بحثت في مكان محدود جدًا. رصد جنود البارحة شجيرة لا تلائم المنظر الطبيعي الذي كانت فيه. أزاحوها، وفجأة رأوا جثة أحد الشبان، وتحتها تراب محفور. تحت ذلك التراب، على عمق منخفض جدًا، وجدوا الجثتين الأخريين، وبهذا وصلت هذه القضية المأساوية إلى نهايتها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موقف نتنياهو من استقلال كردستان ورؤيته لمخاطر داعش / سيلوس العراقي
|