سيد ألقمني فسر بداية تدين الإنسان بتفسير علة المعلول لكن هذه المسألة تحاكي فكراً متطوراً لدى الإنسان والتدين سبق مثل هذه المسائل الفلسفية بكثير
قبل أن يتفلسف الإنسان قصر الحيوان المتأنسن في فهم الشروط التي تؤمن له الغذاء وأسباب الحياة
ولذلك اعتبر ملك مدينة العبيد المملكة هو الله
انحطت فكرة الملك الإله إلى الملك النبي إلى الملك الخليفة أو الحق المقدس للملك وأخيراً الله خارج الطبيعة
بدأ الدين كأداة من أدوات القمع بيد الدولة وما زال وسينتهي كذلك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التأملات الثانية في الفلسفة الأولى(6).. الإله الحقيقي / سيد القمني
|