أولاً : المسلمون لا يقبلون في دينهم إلا حديثاً تتوافر فيه شروط قبول الرواية بقسميه الصحيح والحسن، ويجب أن تنطبق على الحديث الصحيح شروط خمس وهي: 1- اتصال السند. 2- عدالة الرواة. 3- ضبط الرواة. 4- انتفاء الشذوذ. 5- انتفاء العلة. ثانياً : المسلمون لا يعبدون الحجر الأسود , فما الحجر الأسود إلا حجر لا يضر و لا ينفع , فلم يُوجد صور للحجر الأسود بالمساجد . ثالثاً : هل يعلم القُراء الكرام ؛ أن الكاتب يعبد إنسان يُسمى (يسوع الناصري بن العسكري بانيديرا)؟... و هذا الإنسان نُتاج خطيئه , بل أن أسلافه كلهم خطاه!... فأين عقل الكاتب؟ .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فضح بعض أكاذيب الكاتب سامح عسكر الواردة في مقاله -حقيقة الحجر الأسود- / مالك بارودي
|