حسم قضية الثورة مع البرجوازية في اي بلد كان هي قضية فورية لا تقبل الانتظار. الجملة التقريرية / الذاتوية والنظرية والمقدسة أعلاه هي النتيجة والجملة النهائية للمقال الموسوم السؤال الذي يطرح نفسه على الحكمتيين، الذين يبدو لهم أنهم يمثلون نقاوة الماركسية وعلميتها.. هو : لما ينتظر حشعع او حشعيع؟! لماذا لا يحسما الأمر مع - البرجوازية- العراقية الفاسدة ؟!؟ هل من جواب فعلي بعيدا عن التغريدات الشعاراتية!؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثالوث الانتخابات العراقية, السورية, المصرية, ذو اتجاه سياسي واحد! / سامان كريم
|