أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نوبل السلام لأقباط مصر / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف










تعليق - عبد الله خلف

- تعليق
العدد: 552831
عبد الله خلف 2014 / 6 / 5 - 09:41
التحكم: الحوار المتمدن

عندكِ مغالطات تاريخيه .
العذراء هربت لمِصر من حكم (الرجم) , و لكن ؛ كُتّاب الأنجيل نسبوا الهرب لأجل يسوع! .
خلال التحقيق و البحث , أتضح أن (الملك الذي وُلِدَ في زمنه يسوع ؛ و هو الملك نفسه الذي قُتل و صلب في زمنه يسوع!) .
هذا الملك هو : (هيرودس انتيباس بن هيرودس الكبير) , و كان زمن ملكه من (4 ق.م. إلى 39 م) .
لذلك , الإدعاء أن العذراء هربت بسبب خوفها على يسوع ؛ هو مجرد كذب , و إلا لقتله (هيرودس انتيباس) عندما عاد من مِصر .
إذاً , هروب العذراء إلى مِصر ليس بسبب يسوع , بل بسبب (حكم الرجم) على خطيئتها مع (العسكري بانديرا) .



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نوبل السلام لأقباط مصر / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المصطلح والمفهوم والموقف / كاظم الموسوي
- -وطن كونيه عراقيه- لاوطنيه زائفه/3 / عبدالامير الركابي
- العالم على شفا هاوية / محمد بلمزيان
- النانو..قبضة اسرائيل القاتله..لماذا تتم تعمية رصدها / ليث الجادر
- وَجْدٌ دون حَد / شيرزاد همزاني
- في ذكراه السبعين.. باندونغ المؤتمر والمدينة / رشيد غويلب


المزيد..... - الأفارقة يخسرون نحو 70 مليون دولار بسبب رفض طلبات تأشيرات شن ...
- بولتون يعلق لـCNN على الضربات الأمريكية: الهجوم قد يُمهّد لت ...
- عرائس بلا تيجان.. صيحة زفاف النجمات في صيف 2025
- تفجير انتحاري في كنيسة بدمشق يودي بحياة 22 شخصا على الأقل
- باريس ترسل طائرة عسكرية لإجلاء مواطنيها من إسرائيل
- البنك المركزي السعودي يعلن منح رخصة لبنك عالمي للعمل في السع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نوبل السلام لأقباط مصر / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف