عزيزتي الأستاذة...حقيقة أنا آسفة عن تأخري بالرد على مقالاتك الرائعة لأنني مشغولة بتدبر أمر أهلي الذين اصبحوا في الشتات.0 يبدو أن مستقبلنا قد اصبح في شتات الارض...فإعذري تأخري.0 أنت تضعين إصبعك على الجرح المؤلم دائما...فنحن كجحا الذي لا يقدر إلا على أهل بيته!!!0 المسلم..أحاسيسه مرهفة و يجب عدم إزعاجه بإفطار علني في رمضان مثلا...و لكن إحساسه المرهف لا يتحرك تجاه إمرأة كمريم السودانية مثلا..إذا كانت ستعدم مثلا و لا تتحرك أحاسيسه إذا تزوج رجل عجوز أشمط...بطفلة..ولكن (أحاسيسه )تجرح إذا رأى إمرأة بمايوه...مع أنه أول من يبحلق بجسدها!!!0 لدى الرجل المسلم إنفصام حاد بشخصيته المريضة أصلا.0 لك حبي و إحترامي دائما
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خدش الحياء واحاسيس ومشاعر المسلمين والمعايير المزدوجه / سناء بدري
|