ثم دخل بي الجنة ، فرايت فيها جارية لعساء ، فسالتها لمن انت ؟ وقد اعجبتني حين رايتها ؛ فقالت لزيد بن حارثة ، فبشَّر بها رسول الله صلعم زيد بن حارثة))[6]
ها المعقول:هذه هي الجنة سعتها السماوات والأرض لكن محمد لم يرى الا(جارية)ولعساء ثم انه لم يفكر في شيء آخر غير من هو صاحبها.ولأن له غرضا بزيد فلم لن يخصصها له بعد ان يجعله يفكر فيها وقد اعجب بها النبي وما ادراك ما النبي اليست فكرة شيطانية تمكنه من قضاء اغراضه المعول عليها منه ؟ انه حقا لعبقري
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد وليلة الإسراء والمعراج/ محمد: سيرة سيكولوجية [17] / إبراهيم جركس
|