هذا اضافة الى اغتيال المئات من افضل العقول العراقية بعد الاحتلال, وتفعيل القاعدة وعصابات وميلشيات سياسية وطائفية, وكل هذا يجري باسم الفوضى الخلاقة. فكيف يمكن الكلام عن التحرير, وعقل البلد الجماعي يباد ويحطم والناس تعيش في جحيم الارهاب الحكومي وارهاب الجماعات المسلحة. وبغض النظر عن تسمية هذه الانظمة كرأسمالية ام لا, فان نظمها السياسية غير عادلة ومتحيزة الى جانب اصحاب الثروة والسلطة, وبالتالي ينبغي النضال ضد هذه السياسات دوما وبدون هوادة. مع جزيل شكري واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الولايات المتحدة دولة عصابات واستبداد 2 / طلال الربيعي
|