من أراد أن يمنع انشاء دولة ذات شعبين فمن المؤكد أنه لا ينوي الآن أن يكتفي بتنفس الصعداء وألا يفعل شيئا، ومن المؤكد أنه لا يستطيع أن يؤدي الى قرارات على مذهب بينيت لتوسيع المستوطنات وضم المناطق. يجب عليه أن يقود الى اجراء ينشيء حدودا بيننا الآن. وأنا أرى أن من الخطأ وقف المحادثات مع عباس بسبب الصلة بحماس، لكن اذا كان القرار قد بُت فان تحدي رئيس الوزراء الحقيقي ليس هو خطوات العقاب التالية بل البديل السياسي اسرائيل اليوم 29/4/20
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا ندفع ثمن المحرقة ؟! / عبدالله أبو شرخ
|