عزيزي سامي لبيب تقبل احر عبارات تقديري واحترامي وكذا اعتذاري عن عدم طلب اذنك لتوجيه كلمتي لصديقنا الأمل المشرق على صفحتك لأنني لم اكن ارى لذلك سببا وبكامل حسن نيتي ما دمت اوظحت له بانني اتفق معه في الراي وعلى طول ما اورده في مداخلته 151 لأكون بذلك وكاني شاركت بنفس الراي وان كان سبق وعبرت عنه في كثير من المناسبات حتى انني خصصت مقالا في الموضوع اقترح بمقتضاه الحضر الدولي للأسلام. يسرني طبعا ان اسمع اراءا مخالفة لأنني كما سبق وذكرت ولكثير من المرات ايضا انني على كامل الأستعداد للتخلي عن رايي ان اقتنعت بصحت راي غيري واجهر بتبنيه دون شعور باي حرج تحيا تي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامى لبيب - مفكر يساري وباحث في الشأن الديني – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول حضور الفكر الدينى كسبب للتخلف ومقوض لتطور المجتمعات العربية وكأداة للسيطرة الإستعمارية . / سامى لبيب
|