اولا اشكر الاخ عبدالله اغونان واشيد بخلقه الكريم وواناشاد الكتاب والكاتبات بالقيام بحملة لمناهظة هكذا اساليب للحوار التي تسئ الى هذه المؤسسه التي تبنت المدنية والتحضر اسلوبا وعنوانا لها طبعا ملاحظه ان لايهمني مايتفوه به المتداخل الامل المشرك وغيره فالكلام صفة المتكلم وانا واثق ثقة عميان ان هيئة الحوار تسمح للامل المشرق بالتجاوز لغرض اسقاطه وهو سيسقط اجلا ام عاجلا لان اسلوبه الغير محترم لايرضى به كتاب وكاتبات هذا المحور بتاتا ولا هيئة الحوار ولاادارة المحور لانه لامكان لغير المتمدنيين والمتحضرين ولا للاجلاف في هذه المؤسسة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فقرات من قوانين الاحوال الشخصية في بعض الدول العربية / عبد الحكيم عثمان
|