شكرا لك أستاذ حيدر ماجن. مزاجي اليوم رائق ولن تخرجني عن طوري. كن مطمئنا. يكفي إنك قرأت المقال وأعجبت به. .. وإلا ما كنت لتدخل عليه وتعلق. كن بلسما إن صار غيرك أرقما وحلاوة إن كان غيرك علقما ابتسم.. ولا تتجهم.. فالسماء ليست كئيبة. وعالم الفكر رحب.. ومقارعة الفكرة بالفكرة خير من إطلاق الاحكام جزافا. وصدقني انني طلبت شطب تعليق الاخ عماد البابلي لبذاءته لا لإختلافه معي . وها أنا أرحب بك شكرا لك على اية حال..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن الذين يبحثون عن الأخطاء النحوية والبلاغية في القرآن / سلام كاظم فرج
|