تحية طيبة اولا اعتذر عن سؤالي السابق في مقالتك السابقة والذي سبب اشكالا للسيد عبدالحكيم اعتقد انه وليس دفاعا عنه بالذات انه يريد القول بأن البشر طبيعتهم هي التي تفسد الكون وليس الاديان بحد ذاتها أو الدين الاسلامي بالذات !وهنا سنرجع الى الفكرة التي تتناولها دائما وان العنف والفساد الذي نراه مرده الى طبائع الانسان اذا صح التعبير وانه يبحث عن غطاء شرعي لهذا العنف ولكن ان ذهبت الاديان فمن اين سيستمد شرعيته اكيد سيخلق نوعا من المقدس مرة اخرى على كل ليس كمثله شيء انا عندي تصور انه ربما كل الشخصنة التي صارت هي لتقريب صورة الاله للبشر ولكن هو فعليا لا يمكن استيعابه كاملا وفق معاييرنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عذراً إيمانكم كله خاطئ فالله ليس كمثله شئ. / سامى لبيب
|