يما يخص الفقرة (3)ينظرون الى العقل كانه ميزان بحاجة الى معايير لبعمل يعني الاعتقاد بقصور العقل عن ادراك الحقائق بمفرده لذلك يرون ان القران والعترة هما افضل ما يمكن ان توزن به الامور وصولا الى حقيقتها وارى انهم بذلك اصابوا نصف الحقيقة فالنظرة الحديثة الى العقل الى انه يحتاج الى معايير ايضا ولكنها اصبحت الاحصاءات العلمية ونتائج البحوث كما ان العلم الحديث تخلص من التعاطي مع هذه الاحصاءات والنتائج على انها حقائق مطلقة وعليه ان الثقلين حسب وجهة نظري هما الاحصاءات والنتائج العلمية هذا الثقل الاول اما الثاني فهو نفي صحة الاطلاق عنهما تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التمسك بالقران والسنة / أحمد القبانجي
|