اهنئك ياعزيزي على المقال الرائع واتمنى ان اقرا لك المزيد. كل ما اتمناه هو ان نصل الى وقت يتصادق فيه شخصان بدون ان يكون للدين دور في صداقتهما . انا عن نفسي اتمنى ان ياتي يوم لا احد يسالني به عن ديني و يقبلني على اسس انسانية بحتة. ويجب ان نتفق على انه ليس من حق اي شخص ان يزيل الاخر او يرفضه لمجرد الانتماء الديني فالله رب لكل الناس وكل واحد على دينو الله يعينو. تمنياتي التوفيق لكل من يحمل هذا الفكر و بالهداية لمن لايزال يؤمن بان الوطن له وحده
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملف التعصب ... أم ملف الأقباط / طارق حجي
|