ماهذا يا عادل!! نفس الفكرة خطرت على بالي قبل يومين، كنت أقول أن د. طارق وما يملكه من طاقة لتنوير يستحق قيادة مصر ، لكن منصب رئيس الوزراء لا يقدم ولا يؤخر كثيرا ..لأن مصر يحكمها فعليا أقانيم الآب والإبن والروح القدس ؟؟ وأقصد بالأخير سلطة التيارالديني (اخواني وهابي، بابوي شنودي) وهذه الأقانيم الثلاثة هي إمتداد لتاريخ الذكورية والتسلط وهي تتداخل فيما بينها كفكرة الحلول المسيحي لتعمل ظفيرة تستعصي على الإصلاح إننا أيها السادة بحاجة -لثورة فرنسية- ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملف التعصب ... أم ملف الأقباط / طارق حجي
|