لدي أسئلة أيها الحكيم، إذا كان إبليس ممنوعا من دخول الجنة، فمن أغوى أدم و زوجه للأكل من الشجرة؟ و إذا كان آدم مخيرا في فعله، كان مرجحا ألا يعصى الله و بالتالي يبقى في الجنة، فلماذا خلق الله جهنم قبل خلقه لآدم؟ و فيما يخص القضايا الفارغة من المعنى، فلقد اعتبر فتغنجتاين و أصحاب الوضعية المنطقية المعاصرة أن كل القضايا الميثافيزيقية مجرد لغو و فارغة من المعنى، و موضوعي هذا يناقش ، ، قضية ميثافيزيقية يصدق عليها الحكم السابق، و بالتالي فإذا كان كلامي لغوا فتعليقك أيضا يعتبر لغوا و فارغا من المعنى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إشكالية الجبر و التخيير من منظور الفكر الديني / عبد العالي كركوب
|